وقال نرمو في تصریحات تابعها “التطورات العراقیة”، إن “المبادرة التي طرحها الإطار التنسيقي هي بوابة الحل للخروج من أزمة الانسداد السياسي، لذلك لابد من قبول الآخرين بها كونها المخرج”.
وأضاف، أن “الاتحاد الوطني مد جسور التواصل في أكثر من مرة مع الحزب الديمقراطي لتوحيد البيت الداخلي الكردي، لكن الآخرين يحاولون فرض الإرادة والاستحواذ على المناصب وهذه السياسة لن تنجح معنا”.