وأكد السامرائي بحسب بيان تلقى “التطورات العراقیة” نسخة منه (7 نيسان 2022)، خلال اللقاء الذي عقد في مكتبه، أن “المسؤولية الوطنية تحتم على جميع الاطراف السياسية اللجوء إلى طاولة حوارٍ وطني حقيقي يضع حدًا للازمة القائمة”، محذرًا من أن “استمرار حالة الجمود السياسي ستكون لها تداعيات خطيرة على مجمل العملية السياسية”.
وقد بحث اللقاء بشكل مفصّل “مسودة المبادرة الوطنية التي يعتزم الاطار التنسيقي طرحها كحلٍ اخيرٍ ينهي حالة الانسداد السياسي القائم، إذ أكد المجتمعون أن الحوار والتفاهم هو السبيل الوحيد لمعالجة الاشكالات القائمة”.