وقال العلوي في تصریحات تابعها “التطورات العراقیة” ان “اي طرح اخر يتضمن اقصاء بعض الكتل يعني ذهابنا إلى الانسداد وهذا مايحصل الآن وعليه فأن طاولة المفاوضات ستكون حاضرة لاشراك الجميع بالحكومة وبمصدر القرار السياسي”.
وبين العلوي ان “الكتل الفائزة لم يشرك بعضها بالحكومة فستربك العملية السياسية وستكون مصدر قلق”.
واردف: “وعليه فأن التوجه بعد العيد سيكون فيه حوار معمق مابين الأطراف جميعا لغرض اذابة الجليد والمضي بتشكيل حكومة قوية تلبي مطامح ابناء الشعب”.