وقال سورجي في حديث تابعه “التطورات العراقیة” إن “تلك العمليات استهتار بسيادة العراق وعدم احترام للحكومة، وهي أكبر عملية عسكرية جوية وبرية تستهدف الإقليم وتحديدا ناحية شيلادزي بمحافظة دهوك، راح ضحيتها العشرات من المواطنين”.
وأضاف أن “تركيا لا تحتاج لمباركة حكومة الإقليم أو الحزب الديمقراطي الكردستاني في العملية، لأنها لا تحتاج لرأيه أصلا، ولا يعرفون متى يدخل الجيش التركي قرى الإقليم، وما جرى هو انتهاك جديد واستهتار بسيادة البلد”.