وقال القيادي في الجماعة احمد حمة رشيد، في تصریحات تابعها “التطورات العراقیة”، ان “حالة الانسداد السياسي ستستمر الى ان تصل الاطراف الاخرى الى قناعة بالذهاب الى الانتخابات المبكرة وتعديل قانون الانتخابات حسب توصيات المحكمة الاتحادية الذي بات ضروريا وملحا على الساحة السياسية”.
وبين رشيد انه “لم يبق هناك مجال لتشكيل الكتلة الاكبر بين الكتلة الصدرية و الاطار التنسيقي بعد قرار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بانه لن يشترك معهم وهو القول الفصل”، مشيرا الى ان “من الضروري ان تتوجه الاطراف الى خيار الانتخابات المبكرة وتعديل قانون الانتخابات لإعادة التوازن في العملية السياسية”.